لو تعلقت همة أحدكم بالثريا لنالها
أهم الأسباب التي دفعتني للاهتمام بمجال التسويق ودراسته بصورة منهجية هو:
نجاح خطة ذكية وتنفيذ حملة عالمية كانت نتيجتها
توفير مبلغ 18500 دولار أمريكي (خمسمائة وثمانية عشر ألف دولار أمريكي).
وتحقيق عائد نجاح بنسبة 320%.
عام 2012 – الشركة السودانية للهاتف السيار (زين)
جائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابي – الدورة الثالثة
بدأت حياتي المهنية منذ الصغر، حيث كنت أدرس وأعمل معاً خاصةً في الإجازات بين الفصول الدراسية بدوام كامل، في مرحلة الأساس كنت من ضمن فريق تقديم برنامج الأطفال بإذاعة ولاية القضارف وهو برنامج إذاعي أسبوعي تدرجت فيه إلى أن أصبحت مساعداً لمعد البرنامج ثم المعد الرسمي وانتقلت بعدها إلى برامجٍ أخرى، بينما بدأت مع مجال الدعاية والإعلان بعد نيلي درجة دبلوم في الخط العربي وأنا في الرابعة عشر تخصص خطي الرقعة والنسخ ومن ثم خطوط الديواني والثلث والفارسي، عملت بإحدى مؤسسات الدعاية والإعلان حتى تأسيسي لوكالة الإخلاص للأعمال الفنية قبل أكثر من 23 عاماً وهي من أول المؤسسات التي أدخلت التقنيات واستخدام برامج التصميم الإلكتروني التي كانت نقلة من التنفيذ اليدوي إلى التقنيات الحديثة الأمر الذي دفعني للتغيير من الدراسة الجامعية عن بعد إلى الدراسة النظامية وتغيير المجال من الاقتصاد والعلوم السياسية إلى دارسة الإعلام واللغة الإنجليزية بأعرق الجامعات على المستويين العربي والأفريقي (جامعة الخرطوم) أثناء دراستي الجامعية عملت متعاوناً مع مؤسسة صحفية وأخرى إذاعية مسموعة، بعد تخرجي التحقت للعمل بأكبر الشركات الإقليمية في مجال الاتصالات اللاسكلية ونلت عضوية اتحاد الصحفيين السودانيين لأعمل بأعرق الصحف السودانية (صحيفة الخرطوم) وبعدها (صحيفة أخبار اليوم) نلت عضوية اتحاد الصحفيين العرب عام 2014 والتحقت للعمل بأعرق المؤسسات الصحفية بأبي ظبي عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة وتعاونت مع بعض الصحف الإماراتية، واصلت في العمل الحر في مجال التسويق والدعاية والإعلان، انتقلت إلى الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية ودرست تصميم وتطوير المواقع الإلكترونية وواصلت دراسة أساسيات التسويق والتسويق الرقمي وعملت متعاوناً مع بعض الشركات وأصحاب العمل في مجالات تصميم وتطوير المواقع الإلكترونية ودعمها الفني وكتابة المحتوي وتنفيذ نماذج التحليل التسويقي الرئيسية ووضع الخطط الاستراتيجية ومهام أخرى.